إب , أغنية المطر , محظية الصيف , إليها يؤوب
مشتاقاً بهداياه وعطاياه الغزار , أفقها مهوى الغيم , مسرحُ الأمزان ,
مهرجانٌ ماطرٌ , لا تخلف فيه السماء الهطول . إب , سحبٌ ضامئةٌ إلى الأرض ,
ومدينةٌ إختارت مكانها كي تمارس إصطياد السحب . هي إبُ .. لك فيها ما تحبُ
, ولي فيها سماوات من محبه , وحقولٌ من ودادٍ , لي فيها أحبابٌ يمطرون في
كل المواسم . هم بعضُ روح إب الندية , بعضُ روح إب الخضراء , لطالما تخطفوا
دهشتي الموزعة بين السفوح . إب مدينةٌ يصنعُ شخصيتها المطر , يمنحها
الهوية . في كرنفال الخصب من كل عام , توزع إب محبتها على المدائن , دعوات
ليست كالدعوات , دعوات للإخضرار , تدعونا إلى أفق آخر مختلف , نحاور فيه
الجمال والنداوة والبهاء لنقيم علاقة حميمية مع الأرض مع الطبيعة الآسرة ,
لنستنطق خطاباتها المزهرة المخضلة بالندى . وحدها إب تدعونا لكي نكون أكثر
جمالاً ومحبة , هناك حيثُ نكتشف كم نحن أحياء وكم في إب من وعود حياة مخبئة
لم تكتشف بعد . إب , أغنية المطر , محظية الصيف , إليها يؤوب مشتاقاً
بهداياه وعطاياه الغزار , أفقها مهوى الغيم , مسرحُ الأمزان , مهرجانٌ
ماطرٌ , لا تخلف فيه السماء الهطول . إب , سحبٌ ضامئةٌ إلى الأرض , ومدينةٌ
إختارت مكانها كي تمارس إصطياد السحب . هي إبُ .. لك فيها ما تحبُ , ولي
فيها سماوات من محبه , وحقولٌ من ودادٍ , لي فيها أحبابٌ يمطرون في كل
المواسم . هم بعضُ روح إب الندية , بعضُ روح إب الخضراء , لطالما تخطفوا
دهشتي الموزعة بين السفوح . إب مدينةٌ يصنعُ شخصيتها المطر , يمنحها الهوية
. في كرنفال الخصب من كل عام , توزع إب محبتها على المدائن , دعوات ليست
كالدعوات , دعوات للإخضرار , تدعونا إلى أفق آخر مختلف , نحاور فيه الجمال
والنداوة والبهاء لنقيم علاقة حميمية مع الأرض مع الطبيعة الآسرة , لنستنطق
خطاباتها المزهرة المخضلة بالندى . وحدها إب تدعونا لكي نكون أكثر جمالاً
ومحبة , هناك حيثُ نكتشف كم نحن أحياء وكم في إب من وعود حياة مخبئة لم
تكتشف بعد . إب , أغنية المطر , محظية الصيف , إليها يؤوب مشتاقاً بهداياه
وعطاياه الغزار , أفقها مهوى الغيم , مسرحُ الأمزان , مهرجانٌ ماطرٌ , لا
تخلف فيه السماء الهطول . إب , سحبٌ ضامئةٌ إلى الأرض , ومدينةٌ إختارت
مكانها كي تمارس إصطياد السحب . هي إبُ .. لك فيها ما تحبُ , ولي فيها
سماوات من محبه , وحقولٌ من ودادٍ , لي فيها أحبابٌ يمطرون في كل المواسم .
هم بعضُ روح إب الندية , بعضُ روح إب الخضراء , لطالما تخطفوا دهشتي
الموزعة بين السفوح . إب مدينةٌ يصنعُ شخصيتها المطر , يمنحها الهوية . في
كرنفال الخصب من كل عام , توزع إب محبتها على المدائن , دعوات ليست
كالدعوات , دعوات للإخضرار , تدعونا إلى أفق آخر مختلف , نحاور فيه الجمال
والنداوة والبهاء لنقيم علاقة حميمية مع الأرض مع الطبيعة الآسرة , لنستنطق
خطاباتها المزهرة المخضلة بالندى . وحدها إب تدعونا لكي نكون أكثر جمالاً
ومحبة , هناك حيثُ نكتشف كم نحن أحياء وكم في إب من وعود حياة مخبئة لم
تكتشف بعد